يتحدثون عن هدا المخلوق الدموي كما لو انه اكتشف علاج السرطان!!!
كائن يعاني من ازمات نفسية جعلته يحقد على اسياده بعدما تخلوا عن خدماته كعميل في المخابرات الأمريكية التي وظفته في افغانستان ضد الشيوعيين باسم الجهاد
مادا قدم هدا المريض للعالم غير سفك الدماء وازهاق ارواح آلاف الأبرياء وتشويه صورة الإسلام الروحي والإضرار بمعتنقيه عبر العالم؟
مادا ينتظر من كائن ينظر للمراة كحاجة جنسية وآلة لإنجاب الأطفال؟
بدل ان يوظف ثروته -المشكوك في مصدرها -في تحسين شروط حياة قبائل اليمن موطنه الأصلي ويجاهد في محو الأمية والقضاء على الأمراض...راح يخدر المغفلين باوهام الجهاد ضد الغرب ((الكافر)) لنشر بديل ((حضاري)) اساسه العودة الى الوراء بترك اللحي وحجز المراة في قفص يسمى زيفا لباس اسلامي واعتماد الطب الإسلامي -الحجامة وبول البعير والحبة السوداء -في التداوي وتعليم الأطفال مبطلات الوضوء والطهارة الكبرى والكبار فوائد ارضاع الكبير ومفاخدة الطفلات وتزويجهن في سن 9سنين.......!!!!!!!!!!!!!!!!
ان مصيره الحالي-العيش في الكهوف- لهو مايستحق اما القتل فسيجعل منه بطلا شهيدا عند الغوغاء والسدج والمرضى مثله