من المذنب في حقها ؟ المذنب هنا الأب " ".
اعترفت الفتاة القاصر " البالغة من العمر 18 سنة القاطنة من المذنب في حقها ؟ المذنب هنا الأب " ".
اعترفت الفتاة القاصر " البالغة من العمر 18 سنة القاطنة بجبل الحبيب دوار الخروب بممارسة والدها عليها الجنس لمدة تتحدد في سنتين أي منذ كان عمرها 16 سنة غصبا عنها مع تهديدها بالقتل بالسلاح الأبيض إن هي كشفت سره. فبدلا هنا من أن يكون الأب من المبارزين على الحفاظ والعمل على مراقبة شرف ابنته وحمايتها من هذا المجتمع الذي انعدمت فيه الأخلاق والمبادئ، كان هو الجاني في حقها وسببا في ضياع شرفها وحياتها ومستقبلها.
وشاءت الأقدار أن تحمل هذه الفتاة في بطنها ما يلطخ دماءها بقدارة والدها وهي نفس الفترة التي كانت تربطها بعلاقة مع المدعو " " القاطن "بعين حلوفة أحد الغربية"، حيث ضبطها والدها معه فكان مفره من فضيحته حيث أرغمه على الزواج منها حتى لا ينكشف سره وحتى يحمل هذا الشاب المسؤولية كاملة، وبعد ما تم الاقتران بأسبوع أنجبت مولودها والذي توفي بعدها بأسبوع في ظروف غامضة وربما كانت رحمة من الله لهذا الطفل حتى لا يكون ابن علاقة يهتز لها عرش السماء. واستحمل هذا الشاب هذه الفتاة بكل ظروفها السيئة، واستمرت العلاقة إلى حين حلول أحد المناسبات الدينية، حيث اصطحب الزوج زوجته لمنزل والدها لإحياء صلة الرحم وفتح صفحة جديدة. لكن تتكرر المأساة بمغادرة الزوج المنزل لمدة وجيزة ويعود يعيدها ليجد زوجته ووالدها في أبشع صورة يتخيلها الضمير، وهو يمارس عليها الجنس مرة أخرى. وهنا تم استدعاء رجال الدرك الملكي ليلقوا القبض على هذا الأب الحقير الذي اعترف بجريمته النكراء.بممارسة والدها عليها الجنس لمدة تتحدد في سنتين أي منذ كان عمرها 16 سنة غصبا عنها مع تهديدها بالقتل بالسلاح الأبيض إن هي كشفت سره. فبدلا هنا من أن يكون الأب من المبارزين على الحفاظ والعمل على مراقبة شرف ابنته وحمايتها من هذا المجتمع الذي انعدمت فيه الأخلاق والمبادئ، كان هو الجاني في حقها وسببا في ضياع شرفها وحياتها ومستقبلها.
وشاءت الأقدار أن تحمل هذه الفتاة في بطنها ما يلطخ دماءها بقدارة والدها وهي نفس الفترة التي كانت تربطها بعلاقة مع المدعو " " القاطن "بعين حلوفة أحد الغربية"، حيث ضبطها والدها معه فكان مفره من فضيحته حيث أرغمه على الزواج منها حتى لا ينكشف سره وحتى يحمل هذا الشاب المسؤولية كاملة، وبعد ما تم الاقتران بأسبوع أنجبت مولودها والذي توفي بعدها بأسبوع في ظروف غامضة وربما كانت رحمة من الله لهذا الطفل حتى لا يكون ابن علاقة يهتز لها عرش السماء. واستحمل هذا الشاب هذه الفتاة بكل ظروفها السيئة، واستمرت العلاقة إلى حين حلول أحد المناسبات الدينية، حيث اصطحب الزوج زوجته لمنزل والدها لإحياء صلة الرحم وفتح صفحة جديدة. لكن تتكرر المأساة بمغادرة الزوج المنزل لمدة وجيزة ويعود يعيدها ليجد زوجته ووالدها في أبشع صورة يتخيلها الضمير، وهو يمارس عليها الجنس مرة أخرى. وهنا تم استدعاء رجال الدرك الملكي ليلقوا القبض على هذا الأب الحقير الذي اعترف بجريمته النكراء