التبرع بالدم شيء جميل وعمل انساني نبيل ولكن اذا كان المتبرع يتبرع بدمه اما في سبيل الله او في سبيل عمل معروف في قربي او صديق ولكن الدولة المغربية بدات تتاجر في تلك المادة الحيوية النادرة رغبة في الربح الامر الذي نفر الناس من فكرة التبرع بدمهم ومن ضمنهم اخوكم والمطلوب من الدولة عدم المتاجرة بدم الناس فبدل فرض مبالغ مالية طائلة مقابل كيس من الدم ادعو الى فرض تعريفة رمزية كمساهمة من ذوي المصاب وهكذا نعمم التبرع بالدم ويعرف المتبرع ان دمه لن يتاجر بهولا نتقل كاهل المصاب او المريض بالمزيد من المصاريف واعتبر مبلغ 50 درهم للكيس ثمن عادل لكل من الدولة والمريض