ما هذا الا مثال بسيط لآلاف من شباب مملكتنا المسكينة....انه بالفعل زمن رديئ بما تحمله الرداءة من معنى ظاهري وباطني
وجوابا على اشكاليتك أخي مصطفى زروال -الغالي على شخصي- ان في الأمر لشأن كبير ليس بهذه البساطة التي نتصورها
ان كل ما يقع في بلادنا هو ارادة المسؤولين الكبار اللذين ربما يعتبرون جنود الخفاء أو بالأحرى أبطال السلسلة التي نعيشها
سياستنا في هذا البلد أيها الاخ الفاضل سياسة معروفة لذى العاقل والمجنون والقريب والبعيد
انها سياسة يقول مصمونها- لابد لذوي الكفاءات أن يتمرمدو ...لامكان لهم بيننا -
نعم أخي مصطفى ليس لنا الا أن نحط أيدينا على قلوبنا ونطلب من الله أن يهدي ال طريق الصوب كل من له يد في هذا الواقع المرير الذي نتعايش معه .
على كل حال أنحني لك أخي انحناء تحية ومودة واحترام وتبجيل على ادراجك الواقعي المعاش.